وطالبت سكينة فؤاد بتغيير المجالس النيابية واختيار نواب يمثلون الشعب وفتح باب التقدم للترشح لرئاسة مصر خلال انتخابات حرة ونظيفة.
وأشادت فؤاد بالدكتور محمد البرادعى واستجابته وردوده على النداءات التى وجهت له، وقالت: "اللى عمله البرادعى دليل على دوره الوطنى، لكن الباب أمامه مغلق بسبب المادة 76، ازاى هيجيب كل التوقيعات دى عشان يترشح؟. والدستور اللى قام بصياغة مادة اعتبرها المفسرون وفقهاء القانون الدستورى خطيئة قانونية وعار لأنها مادة تم تفصيلها بطريقة لا تليق حتى تتناسب مع المرشح الرئيس أو ابن الرئيس، أو بالأصح مفصلة على مرشح الحزب الوطنى".
وأكدت أنها ليست ضد أن يرشح ابن الرئيس أو أى مصرى فى انتخابات حرة ونزيهة تشارك فيها كل الناس، لكنها اعتبرت ترشح جمال مبارك "تشوبه شبهة التوريث اللى قامت بسببها الثورة