عبادة قرص الشمس
ان المصري القديم كان عابدا طائعا لعبادتة الوثنية ( عبادة قرص الشمس ) والتي استظل برعايتها وتحت ظلها الحنون طيلة حياتة . عبدها هو للمنافع النابعة من خيراتها الوفيرة مثل حرارتها الدافئة والأضائة في النهار بمساعدة الفلاح لأقامة فلاحتة في حرثة وما الي ذلك من تخويف في هيئتها الثائرة التي تجعل من الشجاع كالكلب امام قوتها وعند رؤيتها في كنف النهار في الصحراء نري جمالها من ناحية ونري الرعب والفزع والخوف منها من ناحية اخري لذا اكتنفها المصري القديم وجعلها من اوائل اساسيات عبادتة الوثنية قبل عبادة البشر .